كان الامل مشرقا والحب
مفعما...والروح مزدهرة...كان ومازال ..املي الذي لم يتاملني حتى... سوف
لن افقده مهما كان الامر ...صعبا او خطيرا او مستحيلا...
كان عيب هاملت الوحيد التردد في رغبة الاتنقام لقاتل والده....لكن انا
لست هاملت حتى افكر بطريقة اجرامية..او ان اكون مترردة...هذه انا
اكون او لا اكون. بكى هاملت كثيرا وتردد كثيرا... ولم يلقى الامل الغريب!
لذلك شكرا هاملت...قد تعلمت منك الدرس الذي لن انسااااه
انت قلت لكن لم تكن انت.......
اما انا سأكون هنا انتظر اللحظة المناسبة....فلا تظن ان هدفي
الانتقام..لا بالعكس بل هو الرغبة في الانتقام من المستحيل... ساتحدى الصعب
وامضي قدما.... فالامل هناك يلوح في الافق....
ماذا فعلت لي ياهاملت
جعلت كلماتي تنهدر ....ضمن افعوانية معقدة....مع ذلك
انا ساكمل ماقلته انت
اكون....او لا اكون