الحياه الزوجيه . في جميع الأحوال . تحتاج ألى ثقافه جنسيه . وعلميه . لكي تستمر في نجاح . وبدون أي تهديدات بالفشل من قبل أي مشكله صغيرة كانت. أم كبيره . ولكي تتم الحياه الزوجيه بهدوء ووئام دائم بين الزوجين . في بداية الزواج .
الزوج هو المسؤل الأول . والزوجه هي المسؤله الثانيه .ولا
بد من مبادرة الزوج لزوجته في الحديث وأيظاح كل مايخص تلك
اليله ( الية العمر). وباقي أيام حياتهما . وذلك يكون بأسلوب غير مزعج . أو مخيف . ويكون بأسلوب. لبق . ومقبول لدى الزوجه . وهذه هي سنة الحياه . ويجب أتباع ماهو محلل في الكتاب والسنه . والابتعاد عن مانهي عنه . ولاحياء في الدين .
ويجب عليهما التفاهم والأتفاق فيما بينهما ويجب أن يكونان على قلب
واحد . وأعطاء كل منهم حقوق الاخر . كامله وعدم نقصان منها شيئ . وكذالك الزوجه عليها حقوق كثيره ومهمه في نجاح هذا الزواج .وأستمراره بينهما ومنها أحترام الزوج وتقديره .ومنها
أستقبال الزوج في حضوره . وتكون عند أستقباله في أجمل زينتها . ومظهرها جميل . وكذالك أبسامتها
. ورقتها . وجمالها . وفي تلك اللحظه . سوف تكبر في نظر زوجها وتسيطرعلى مخيلته وتفكيره وقلبه . وسوف يحبها وتكبر
في نضره . وسوف يضع لها مكانة في قلبه وذالك مما رأه منها من حب وأحترام وتقدير . ولاننسى الزوج يجب عليه أن يكون دائما في كامل أناقته . ونظافته . وتكون رائحته زكيه .. وأذا حدث هناك مشكله . في أحد الأيام . يجب أن لايهجركل منهم الاخر. وذالك بذريعة أن هناك مشكلة بينهما . ولا يجب أعطاء الشيطان مساحه . أوفرصه في الدخول ألى وسط العائله .
ويسرح ويمرح . كما شاء . ويجب أغلاق هذه النافذه علي الشيطان الرجيم . وعدم السماح له بالدخول بينهما . ويجب على كل واحد منهما المبادره الى الصلح والمصالحه السريعه . والأولى أن يأتي ذالك من الزوج . والرجال قوامون على النساء .والمرأه بحد ذاته خجوله ومتردده بعض الشي .ولاكن
أذا كانت الزوجه . هي التي حدثت منها تلك المشكله . يجب عليها المبادره وعلى الفور وبدون تردد ألى الاعتذار من زوجها .لما له من حقوق عليها. وعدم التأخر في
ذالك . وسوف تنتهي تلك القصه . أو المشكله . وتذهب ألى . الماضي البعيد . وسوف تذهب . وتلاشى . وتختفي . وتكون من المنسي البعيد .ويجب على الزوج أن يكون رحيماااااا في زوجته محباااا لهااااا . وهي أمانة لديه وفي عنقه . وقد خرجة من أجمل مكان . عرفته في تاريخ حياتها وطوال عمرها .
من منزل أبيها وأخوتها ووالدتها . وأحبابها . وأتت ألى منزلك . لتكون زوجتك . ويجب
أكرامها . ومحبتها بصدق . ومعاملتها باالحسنى . وهي رفيقة دربك وعمرك . وكما أمرنا ديننا الأسلامي الحنيف . ونقتدي في
المصطفى نبينا محمد . عليه أفضل الصلاة والتسليم .....فلقد أوصانا بهن خير . وقال رفقا باالقوارير . فلنكن كذالك وتقبلو تحياتي وتقديري ..نديم الخيال ..