أين آلسفينة
دآس آلچهر عمآ تپقى
وعآد آلدهر ولم أشفى
گآن في آلقديم وعآد من چديد
رگپت آلسفينة وچلت آلمدينة
لم أچد سوى مآ ترگت
ولگن صآرعت وعآرگت
حتى أصل إلى آلشط آلثآني
وچدت مآ يعوقني
حآولت آلتحدي
لگن دمروني
پگلمة وآحدة حرموني
حتى ممآ گآن يقنعني
هگذآ عرفت أن لآ حق لي
ووقفت آلسفينة
وعآدت إلى آلورآء
وأموآچ آلپحر تهزني
گأنهآ تعآقپني
وآلريح تعصف پي
گأنهآ تسخر مني
عدت منحنية آلرأس
مرتخية آلقوى
هگذآ عدت
ولآ أعرف گيف سأوآچه
مآهو پعد....
أم آلفوز