فكم من رجل من اهل
الخير والعطاء ومن اهل الدين العلم والمعرفة والتقوى ممن أضاء الأفق
للمجتمع وأنار الطريق للأجيال من بعده واوجد فسحة وراحة في الحياة للناس
وكان يحترق لينير للغير وكان فنر يهتدي آلية البحار من غياهب البحر وظلماته
ليصل الي بر الأمان ، تجده ورث والعياذ بالله ذرية او احدها يسئ اليه
ويشوه ما عمل من عمل فيصبح مثل رماد النار الذي لأنفع منه وضره الله اعلم
به بعد ما أعطت ناره الدفء والضياء للناس واحترقت من اجلهم .